صَلوُا عَلىَ رَسُولِ الله ...
...
أَدمَنْتُ حُبـِـي للحَبِيـبِ مُحمَـــدَا
وَالرُّوْحُ صَارَتْ بِالحَبِيبِ أَسْعَــدَا
...
أَدمَنْتُ حُبـِـي للحَبِيـبِ مُحمَـــدَا
وَالرُّوْحُ صَارَتْ بِالحَبِيبِ أَسْعَــدَا
وَاللهِ مَا دَمِعَـتْ عُيُـونِي مَحبـَــةً
إِلَا فِي حُبِكَ يَاحَبِيبِي يَا أَحمَــدَا
إِلَا فِي حُبِكَ يَاحَبِيبِي يَا أَحمَــدَا
سَالَتْ دُمُوعِي بِكُلِ شَوْقِ لِقُربِكَ
وَتَعلـَـقَ القَلبُ يُنَاجِــي مُغــــرِدَا
وَتَعلـَـقَ القَلبُ يُنَاجِــي مُغــــرِدَا
وَاللهِ قَلبِــي فِــي هَــوَاكَ مُتيِــمٌ
وَيَحِـنُ دَوْمَــاً وَالحَنِيـنُ شَاهِــدَا
وَيَحِـنُ دَوْمَــاً وَالحَنِيـنُ شَاهِــدَا
هَذَا الفُؤَادُ مَا بَينَ نَبْضِ وَخَفْقَـةٍ
دَوْمَاً يُصَلِي عَليكَ أَمْسَى أَوْ غَدَا
..........
يَا وَحْشَـةَ الــرُّوحِ بِبُعـدِكَ سَيدِي
وَ يَا وَيحَ قَلبٍ عَنْ هَـوَاكَ أُبْعِـــدَ
دَوْمَاً يُصَلِي عَليكَ أَمْسَى أَوْ غَدَا
..........
يَا وَحْشَـةَ الــرُّوحِ بِبُعـدِكَ سَيدِي
وَ يَا وَيحَ قَلبٍ عَنْ هَـوَاكَ أُبْعِـــدَ
مَـا باِلحيَــاةِ غَيرَ أُنسِكَ نَرتَجِـي
وَالرُّوْحُ تَسمُـوْ والجَمَـالُ مُفْــرَدَا
وَالرُّوْحُ تَسمُـوْ والجَمَـالُ مُفْــرَدَا
فِي عَالـَـمٍ لِلنُـــورِ فَــوقَ خَيَــالِنَا
بَيـنَ المَلائِكَـــةِ الكِـــرَامِ عُبَّــــدَا
بَيـنَ المَلائِكَـــةِ الكِـــرَامِ عُبَّــــدَا
صَلوُا عَليِــهِ كَي تَذُوقُــوا جَمَالَهُ
صَلوُا تَنَالـُـوا كَمَنْ لِحَوضِهِ أُوْرِدَا
صَلوُا تَنَالـُـوا كَمَنْ لِحَوضِهِ أُوْرِدَا
صَلوُا صَـــلاَةً نَبتَغِيــهَا شَفَـــاعَةً
وَأَزِيدُوْا فِيِــهَا بِالسَــلاَمِ تَعبُــــدَا
وَأَزِيدُوْا فِيِــهَا بِالسَــلاَمِ تَعبُــــدَا
يَارَبِ صَـلِّ عَلـىَ الحَبيـبِ وَآلـِـهِ
حَتَى نَنَالَ بِهَا النَّعيـمَ السَـــرمَدَا
..........
يَا نَفـْسُ طِيبِي بِالحَبيبِ وَحُبـِـهِ
وَأَفيضِي شَـــوْقَاً لِلحَبيبِ تَودُدَا
حَتَى نَنَالَ بِهَا النَّعيـمَ السَـــرمَدَا
..........
يَا نَفـْسُ طِيبِي بِالحَبيبِ وَحُبـِـهِ
وَأَفيضِي شَـــوْقَاً لِلحَبيبِ تَودُدَا
إِن لَمْ تَفِيضِي لِلحَبيـبِ مَحبَــــةً
فَلِمَن يَكُـونُ الحُبُ هَذَا أُوْجِـــدَا
فَلِمَن يَكُـونُ الحُبُ هَذَا أُوْجِـــدَا
وَاللهِ مَا أََهْنَى الحَيـَـــاةَ بِذِكـــرِهِ
هُو نِعــمَةٌ للِكَــونِ جَاءَت سُؤدَدَا
هُو نِعــمَةٌ للِكَــونِ جَاءَت سُؤدَدَا
هُو رَحمَـةُ الرَّحمٰـنِ فَـوقَ عِبَـادِهِ
مَاحِي الضَلالَ والظَلامَ الأَسْـوَدَا
مَاحِي الضَلالَ والظَلامَ الأَسْـوَدَا
لَنْ نَشْـــقَ مَا بَيـنَ الإِلـَـهِ وَحِبِـــهِ
رَبٌ وَدُوْدٌ وَالحَـــبِيبُ مُــــــوَدِدَا
...
بقلمي. د. حسام عبدالفتاح الدجدج 8/11/2018
...
رَبٌ وَدُوْدٌ وَالحَـــبِيبُ مُــــــوَدِدَا
...
بقلمي. د. حسام عبدالفتاح الدجدج 8/11/2018
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق